الأربعاء، 4 نوفمبر 2020


 خبرٌ سمعتهُ و لكني لم أصدقـه

 حتى رأيته بأنظاري وأحداقي

خبر ارتعشت له قدمي وساقي

خبر هزني مـن عمق أعـمـاقي

فـالحرمين و مـهـد نبيـنا محمد

أصبحت و ماكرونُ فـي وفـاقِ

و سفيرُ فرنسا يستقبلهُ بـمكـةَ

حاكـمـها بالاحضان و بالعـناق

فعذرا يا أهل الشقـاق والنفـاق

فـليـس بَعد هــذا شـيء بـاقـي

واللعنة عليكم و اللعنة علـيكم

في كل فج و مصر و عـراق

بقلم

القيصر عدو الكلب ماكرون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

بقلم االقيصر_=== لو كُنَّا يا ماكرون بزمن الفتوحات و أيام معاويه و التقيـنا في حـربٍ و أقدارُ الموت فيها جـاريه و أنت واقفٌ مرعوبٌ يا كلب يا...