خبرٌ سمعتهُ و لكني لم أصدقـه
حتى رأيته بأنظاري وأحداقي
خبر ارتعشت له قدمي وساقي
خبر هزني مـن عمق أعـمـاقي
فـالحرمين و مـهـد نبيـنا محمد
أصبحت و ماكرونُ فـي وفـاقِ
و سفيرُ فرنسا يستقبلهُ بـمكـةَ
حاكـمـها بالاحضان و بالعـناق
فعذرا يا أهل الشقـاق والنفـاق
فـليـس بَعد هــذا شـيء بـاقـي
واللعنة عليكم و اللعنة علـيكم
في كل فج و مصر و عـراق
بقلم
القيصر عدو الكلب ماكرون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق